- تسيير الأعمال المتعلقة بأسس العقيدة والعبادة والأخلاق للدين الإسلامي وتبني التضامن الوطني ووحدته هدفاً (المادة 136 من الدستور)، والعمل على توعية المجتمع دينياً وإدارة شؤون أماكن العبادة، بعيدا عن جميع الآراء والأفكار السياسية حسب ما يقتضيه مبدأ العلماني. (المادة الأولى من 633 S.K.)
- توعية المجتمع دينياً من خلال الاعتماد على المعلومات الصحيحة المستندة إلى الكتاب والسنة المصدرين الأساسيين للدين الذي عرفه المسلمون خلال أربعة عشر قرناً.
- وضع التجربة الإسلامية نصب العين، وعدم تجاهل الحياة المعاصرة الحديثة والتراكم المشترك للإنسانية.
- تقديم الخدمات الدينية على أساس المواطنة بعيدا عن التفرقة على أساس المذهب أو الرأي أو التطبيق.
- الإنتاج الدائم للمعلومات، ومشاركتها مع المجتمع وتقديم البيان للقضايا المعاصرة في وقتها ومكانها.
- اعتبار مساندة المحتاجين إلى المساعدة من المواطنين المعوقين والأيتام وكبار السن والفقراء والمحتاجين والمحكومين والموقوفين كجزء لا يتجزأ من الخدمات الدينية.
- اكتساب الموظفين الدينيين المتمثلين للمبادئ العقَدية والعملية للإسلام وأصحاب المستويات العالية في التعليم والثقافة والمتصالحين مع مجتمعاتهم ويمكنهم أن يكونوا طليعة المجتمع في العلاقات الإنسانية وتتوفر لديهم القدرة في فهم مخاطبيهم والقدرة على طرح الحلول العملية للمشكلات الدينية والقدرة على استخدام المعطيات الدينية والعلمية معا ويمكنهم بسلوكهم تقديم حياة نموذجية.
- المساهمة في تأمين الوئام بين المواطنين في الخارج والمجتمعات التي يعيشون فيها ببقائهم مرتبطين بهويتهم الخاصة بعيدا عن الذوبان.
- تعريف الخارج بتراكم وخبرات تركية في المجال الديني وتأمين الفهم الصحيح لدين الإسلام ورصد الحوارات الدائرة حول الأفهام الدينية وممارساتها في بلدان الاتحاد الأوروبي وتركية على حد سواء وعن كثب وتقديم المعلومات السليمة للرأي العام الغربي.